دفاع عن أبي العلاء المعري

مقدمة المؤلف :

شغلني في المعري أمران
أولهما ماحاق به من ظلم حين زعم كثير من القدماء والمحدثين أنه كان ملحدا وليس بملحد .
وثانيهما مالحق به من إخمال شاعريته . فقد اشتغل كل من كتب عنه بحياته وفلسفته وإلحاده وذكائه , وقل من تحدث عن روحه الشعرية وفنه

هذان الأمران اللذان شغلاني طوال صحبتي للمعري هما اللذان أعالجهما في هذا الكتاب

لقراة الكتاب أونلاين او تحميله انقر هنا 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *